Detailed Notes on العناية ببشرة الطفل
Detailed Notes on العناية ببشرة الطفل
Blog Article
ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
عند الخروج في الشمس، من الحكمة إبقاء الطفل مغطى بشكل مناسب بالملابس ذات الأكمام الطويلة، والسراويل الكاملة، والقبعات، واستخدام واقي الشمس الآمن للأطفال الرضع على الجلد المكشوف.
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
تحتاج بشرة الرضيع الحساسة لعناية أكبر من البشرة العادية، حيث يجب أن يبقى الجسم رطباً ونضراً دون استخدام المزيد من المستحضرات، ومن النصائح التي الامارات يجب اتباعها للعناية ببشرة الرضيع الحساسة:
من أكثر الأسئلة التي تطرحها الأمّهات الجدد كيفية جعل بشرة الرضيع بيضاء!
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ على بشرتهم صحية.
كل ذلك يجعل الأطفال حساسين بشكل خاص تجاه الحرارة الشديدة و التغيرات في الحرارة.
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه نور رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي على الماء لدعم حليب الأم مثل الخضراوات والفاكهة.
يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة التي يتم فيها تجفيف الطفل لاحقًا دافئة بدرجة كافية لحمايته من البرد. أيضًا، استخدمي دائمًا المناشف القطنية الناعمة لتجفيف جسم الطفل برفق.
• الغدد الدهنية و العرقية لا تزال أقل نشاطاً و لذلك فإن طبقة الهادروليبيد و الغلاف الحمضي الواقي لا يزالان ضعيفان نسبياً.
لذلك، فإن العناية اليومية ببشرة الأطفال لا تقتصر على تنظيفها فحسب، بل تشمل الترطيب والحماية من المؤثرات الخارجية مثل الشمس والرياح.